إعتاد المقيمين على أراضي قطر بالمفاجئآت السارة والتي لم يمر وقتا إلا وأصدرتها الدولة لمساعدتهم ودعمهم على كافة الأصعدة وفي شتى المجالات، لذلك إتخذت قطر في الآونة الأخيرة عدة قرارات سارة للمقيمين وعوائلهم، إليكم التفاصيل.
إعتاد المقيمين على أراضي قطر بالمفاجئآت السارة والتي لم يمر وقتا إلا وأصدرتها الدولة لمساعدتهم ودعمهم على كافة الأصعدة وفي شتى المجالات، لذلك إتخذت قطر في الآونة الأخيرة عدة قرارات سارة للمقيمين وعوائلهم، إليكم التفاصيل.
تستعد قطر لإطلاق صندوق تأمين وطني للعمال الوافدين في الدولة خلال العام 2019، ويساهم في الصندوق كل من العاملين في المؤسسة او الشركة الى جانب أصحاب العمل، بما يكفل حصول العامل على مبالغه المودعه مع إنتهاء عقد عمله.ويأتي هذا التوجه بعد أيام من إعلان الدوحة عن الإجراءات الخاصة بتشكيل اللجان العمالية المشتركة لأول مرة في الدولة الخليجية.
وفي سياقٍ متصل، صرّح رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان، الدكتور خالد بن جبر آل ثاني، بمواصلة دولة قطر عملها الخيري والإنساني.
مؤكداً استمرار الجمعية في الوقوف بجانب المحتاجين والمرضى من خلال تغطية تكاليف علاج المقيمين المصابين بالسرطان من جميع الجنسيات دون أي تفريق سواء في مستشفى حمد أو في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان.
ولفت بن جبر إلى أن ذلك “سيتم بعد تزويد الجمعية بالأوراق والمستندات المتعارف عليها، الأمر الذي يتعارض تماماً مع ما تتبناه دول الحصار من قرارات جائرة بمنع بعض المواطنين القطريين من تلقي العلاج في دولهم إثر هذه الأزمة”، على حد تعبير رئيس الجمعية لصحيفة “الوطن” القطرية.