مهرجانات وفاعليات برعاية الشيخ القاسمي تسفر عن اتفاقيات
مهرجانات وفاعليات برعاية الشيخ القاسمي تسفر عن اتفاقيات

مهرجانات وفاعليات برعاية الشيخ القاسمي تسفر عن اتفاقيات


 

 

 

بعض مهرجانات الشيخ القاسمي المتنوعة يقوم جميع الدول العربية بالتركيز عليها والكثير من الصحفيين والإعلاميين يقومون بتسليط الضوء عليها من أجل توفير الدعم اللازم واستكمال تلك الأعمال الفريدة المميزة التي قد قام صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر بن محمد القاسمي بالعمل عليها من أجل توفير التطور والدعم والازدهار اللازمين إلى إمارة رأس الخيمة التي هو الحاكم المسؤول عنها الآن في الوقت الراهن كما أنه إحدى أهم الأعضاء الموجودين في المجلس الأعلى لإمارة رأس الخيمة.

يحرص الكثير من الشخصيات الهامة والبارزة والكثير من الشيوخ ورؤساء البلاد وأبنائهم على حضور تلك المهرجانات والكثير من الفاعليات الخاصة بها بالإضافة إلى المؤتمرات التي يتم العمل على انعقادها في فترة العمل على هذا المهرجان سواء كان هذا بعد المهرجان أو قبله.

المؤتمر العربي للاستثمار

في سنة ألفين وتسعة عشر قد قام الحاكم الحالي لإمارة رأس الخيمة الشيخ سعود بن صقر بن محمد القاسمي بالعمل على افتتاح المؤتمر العربي المخصص في العمل على مجموعة مختلفة من الاستثمارات الخاصة بالفنادق، فقد كان هذا المؤتمر في شهر أبريل وقد كانت بدايته في اليوم التاسع من شهر إبريل حتى انتهى في اليوم الحادي عشر من ذات الشهر.

كان الراعي الأول لهذا المؤتمر هو الشيخ الحالي لإمارة رأس الخيمة، أما عن الشعار الذي كانوا يدعون إليه بالمؤتمر ويرددونه بكثرة فهو التوافق من أجل النجاح، وقد حضر هذا المؤتمر عدد كبير للغاية من الأشخاص اللذين قد وصل عددهم إلى ما يقرب من تسعمائة من المشاركين.

المشاركين في المؤتمر

كما ذكرنا من قبل أن هناك عدد كبير من الأشخاص المشاركين الذين قد وصل عددهم إلى ما يقرب من تسعمائة مشارك ولكن هذا المؤتمر في المركز المخصص للمعارض والمؤتمرات المختلفة المتنوعة والمطلق عليه اسم الحمراء الدولي كانوا ما بين الأشخاص الآتية:

  • المسؤولين عن الفنادق الوافدة من جميع الدول الموجودة حول العالم والأشخاص الممثلين لمالكيها.
  • مجموعة مختلفة من الأشخاص المسؤولين عن تلك الشركات العاملة في مجال العقارات وتطورها.
  • بالإضافة إلى مجموعة أخرى من المستثمرين والاستشاريين الكبار.
  • الشيخ خالد بن سعود بن صقر بن محمد القاسمي، وهو ابن الحاكم الحالي والمسؤول عن رئاسة إدارة واحدة من أهم الشركات الموجودة في الإمارة والمسماة بجزيرة المرجان.
  • بالإضافة إلى الرئيس المسؤول عن عملية التنفيذ في الهيئة العاملة في مجال السياحة والموجودة في إمارة رأس الخيمة وهو هيثم مطر.
  • وأيضًا الرئيس المسؤول عن الجانب التنفيذي في الشركة المسماة بجزيرة المرجان وهو المهندس عبد الله العبدولي.
  • أحمد الطنيجي وهو المدير الأول المسؤول عن إمارة جميع الجوانب الأثرية والمتاحف المختلفة المتنوعة الموجودة في داخل إمارة رأس الخيمة.
  • هذا بالإضافة إلى مجموعة من المديرين المسؤولين عن إدارة مجموعة من الدوائر الهامة الموجودة في إمارة رأس الخيمة.

توضيح من الحاكم الحالي

الحاكم الحالي لإمارة رأس الخيمة وهو صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر بن محمد القاسمي الذي يعتبر أهم الأعضاء الموجودين في المجلس الأعلى لإمارة رأس الخيمة، فقد قال وأكد على أن إمارة رأس الخيمة قد تمكنت من الوصول إلى أعلى الدرجات من حيث جهتها السياحية الوافد إليها الكثير من الأشخاص من جميع الإمارات العربية المتحدة المحيطة بها وخاصة في فصل الصيف.

كما قد أكد على أن إمارة رأس الخيمة قد أصبحت واحدة من أهم الأماكن التي يقصدها الكثير من الأشخاص من أجل السياحة، وقد حدث ذلك فعليا في فترة زمنية قصيرة للغاية حتى وصلت إلى هذا الازدهار وهذا الإقبال الملحوظ.

كذلك قام بذكر الكم الهائل من الازدهاروالتطور التي قد شهدتها إمارة رأس الخيمة فجميع الجوانب الموجودة بها ما بين الجانب التعليمي وأيضًا الاهتمام بالجانب الصحي الموجود، هذا بالإضافة إلى ما قد قام بالعمل عليها من الارتفاع الملحوظ في مستوى المعيشة في إمارة رأس الخيمة وانتشر ليصبح موجود أيضًا في مختلف الإمارات العربية المتحدة.

كما يقوم الشيخ الحاكم صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر بن محمد القاسمي أنه دائما ما يسعى إلى الكثير من الطموحات التي توصله إلى النمو الهائل، وهذا الازدهار قد ساعد بشكل ملحوظ على تزايد عدد السياح الوافدين إلى إمارة رأس الخيمة بشكل ملحوظ، حيث قد وصل عددهم إلى أكثر من ثلاثة أضعاف ما قد كان عليه في الوقت السابق من الزمن.

فقد ظهر هذا الازدهار الملحوظ في الفترة الزمنية السابقة التي لا تزيد عن سبعة سنوات، ففي سنة ألفين وإحدى عشر قد كان عدد السياح الموجودين لا يقل عن ثلاثمائة وتسعة وتسعين ألف من السياح، ووصل عددهم في سنة ألفين وثمانية عشر إلى عدد قد تخطى المليون شخص.

في السنتين الماضيتين قد وصل عدد الغرف التي امتلأت بتلك السياح إلى ما يقرب من سبعين بالمائة، وأما عن المبلغ المالي الذي قد تم دفعه مقابل تلك الغرف التي قد تم حجزها من قبل العدد الهائل من السياح فقد وصل المبلغ المالي إلى ما يقرب من مائة وتسعة عشر مليون دولارا أمريكيا، كما أن تلك الدولارات الوافدة من عالم السياحة جعلت إمارة رأس الخيمة واحدة من أفضل وأهم الإمارات الموجودة في الإمارات العربية المتحدة

بالإضافة إلى أنها واحدة من أفضل الأسوق المتاحة من أجل السياحة والاستثمار، كما أنها ساعدت بشكل كبيرة وملحوظ في العمل على الجانب الدراسي والتعليمي من أجل تسلمي أفضل وأحدث، ولا يمكننا أن ننسى أيضا أن إمارة رأس الخيمة يوجد بها مجموعة لا بأس بها من الجهات الترفيهية العالمية التي قد وصل عددها إلى ما يقرب من أربعة وعشرين.